مجتمع آموزش عالی تاریخ سیره و تمدن اسلامی
جستجو
Close this search box.
سخن تاریخ و پایان نامه

 

المستخلص

يعد موضوع التقريب بين المذاهب الإسلامية من المواضيع التي كانت و مازالت تحتل مكانة مهمة من اهتمام المفكرين و المصلحين الإسلاميين، و قد تناولت هذه الرسالة بوادر نهضة التقريب في بدايات القرن العشرين الميلادي بالعرض التاريخي و التحليل.

و كان الافتراض الاولي لهذه الرسالة، هو إن هذه النهضة لم تنطلق من دون ان تكون لها أسباب وعوامل اجتماعية وثقافية وسياسية أدت الى انبثاقها، وكان العلماء المصلحون وخريجوا حوزة النجف الاشرف، هم من تصدروا المشهد التقريبي في الثلث الاول من القرن العشرين ، ولعل من أبرزهم تلامذة شيخ الشريعة الاصفهاني، كالسيد محسن الحكيم والسيد عبد الحسين شرف الدين العاملي والسيد حسين البروجردي والشيخ محمد حسين كاشف الغطاء، الذين تناول هذا البحث بعضا من جهودهم حيث قدموا جهودا كبيرة واساسية هيأت الأرضية الاجتماعية والثقافية لجميع الجهود الناجحة التي جاءت بعدها.

المنهج المتبع في هذه الرسالة هو المنهج الاستقرائي التحليلي ، حيث استقرئت هذه الدراسة العلماء والمصلحين الذين بذلوا جهودا كبيرة في سبيل التقريب أو الوحدة الإسلامية وطبيعة ارتباطهم بالشيخ الاصفهاني من جهة، ومن جهة أخرى الظروف الموضوعية الاجتماعية والسياسية والثقافية الموجبة للقيام بجهود التقريب.

وبناء على ذلك تم دراسة عدد من أهم وأبرز تلامذة الشيخ كما ذكرنا سابقا، من خلال استقراء جهودهم في عدة مجالات كالاجتماعية التي تمثلت بخطبهم ورسائلهم وسفراتهم، والثقافية التي تمثلت بالمؤتمرات ونشر الكتب والمجلات التقريبية، والسياسية التي تمثلت بدعم محور مقاومة المحتل للبلاد الاسلامية واصدار البيانات التي كان لها اثر فاعل في حركة التحرير فيما بعد، وخصوصا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية التي كانت من ثوابت الامة الاسلامية وكان لهم الاسهام البارز في تثبيت حق الشعب الفلسطيني ودعم المجاهدين .

توصل هذا البحث الى نتيجة تتطابق مع افتراضه، مع نتيجة أخرى، وهي إن هؤلاء المصلحين مع تأصيلهم لفكرة الوحدة التي يريدها الإسلام وهي الوحدة الحقيقية التي تتم بالرجوع الى القرآن الكريم وأهل البيت الاطهار عليهم السلام، إلا إنهم وبعد ان وجدوا صعوبة تحقيقها، عملوا على الدعوة الى الوحدة التعايشية، ومحاولة تحقيقها، حيث يحتفظ المسلمون فيها بوحدة الموقف ضد الأعداء والتعايش السلمي وعدم اعتداء أحدهم على الاخر.

الاصطلاحات المتداولة (الكلمات المفتاحية): نهضة التقريب، المذاهب الاسلامية، حوزة النجف الاشرف، شيخ الشريعة الاصفهاني.

المحتويات
المقدمة 1
تعريف الموضوع 1
أهمية البحث 3
فرضيات البحث 3
أهداف البحث 4
الجديد في البحث 5
سابقة البحث 5
تعريف باهم المصادر المستخدمة في البحث 6
الموسوعات التاريخية 6
الكتب الرجالية 11
هيكلة البحث 13
الاستنتاج والخاتمة ..13
منهج البحث 14
الفصل الاول: مباحث تمهيدية 15
مقدمة 16
المبحث الاول: النهضة 17
المبحث الثاني: اطلالة على بدايات القرن العشرين 19
الغرب 19
العالم الإسلامي 21
الاستعمار colonialisme 23
المبحث الثالث : حوزة النجف الاشرف 27
المطلب الاول: الحوزة لغة واصطلاحا 27
المطلب الثاني : النجف 33
المبحث الرابع: التقريب بين المذاهب الإسلامية 41
المطلب الاول: التقريب لغة واصطلاحا 41
المطلب الثاني :المذهب لغة واصطلاحا 43
المطلب الثالث : آراء علماء الاسلام في مسالة التقريب 47
المبحث الخامس : شيخ الشريعة 58
ملخص الفصل الاول 63
الفصل الثاني: خلفيات واسباب نهضة التقريب 73
مقدمة 65
المبحث الاول: العوامل والخلفيات الثقافية والفكرية لنهضة التقريب 66
المبحث الثاني: العوامل والخلفيات الاجتماعية والسياسية 85
اولا: بريطانيا وسياسة فرق تسد 85
ثانيا: انتشار المد الوهابي 93
حركة إخوان من طاعة الله 101
ملخص الفصل الثاني 104
الفصل الثالث: جهود تلامذة شيخ الشريعة في نهضة التقريب 105
مقدمة 106
المبحث الاول: المرجع الديني السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي 107
المطلب الاول: حياته 107
مؤلفاته 109
المطلب الثاني: جهوده في سبيل تحقيق الوحدة الاسلامية 114
أ- جهوده في الجانب الفكري 114
ب- جهوده في الجانب الثقافي 117
ج- جهوده في الجانب الاجتماعي 120
د- جهوده في الجانب السياسي 124
المبحث الثاني : المرجع الديني السيد حسين علي الطباطبائي البروجردي 126
المطلب الاول: حياته 126
اساتذته : 126
آثاره العلمية 128
المطلب الثاني: جهوده في التقريب بين المذاهب الاسلامية 132
اولا-الجهود في الجانب الاجتماعي : 132
ثانيا: الجهود في الجانب الفكري : 135
المبحث الثالث: المرجع الديني الشيخ محمد حسين ال كاشف الغطاء 144
المطلب الأول: سيرته 144
مشايخه وأساتذته : 145
من أهم مؤلفاته المطبوعة: 146
من مؤلفاته المخطوطة: 147
المطلب الثاني: نشاطه في التقريب التوحيد بين المسلمين 148
أولا: جهوده في الجانب الاجتماعي 149
ثانياً: جهوده في الجانب الفكري 155
ثالثا: جهوده في الجانب السياسي 157
المبحث الرابع: المرجع الديني السيد محسن الحكيم 162
المطلب الأول: سيرته 162
اساتذته: 162
مؤلفاته : 164
المطلب الثاني: جهوده لتوحيد المسلمين 166
ثانيا: جهوده في الجانب الثقافي 170
ثالثا: جهوده في الجانب السياسي 172
المبحث الخامس: جهود علمائية اخرى 179
أولا: السيّد محسن الأمين 179
ثانيا:الشيخ محمد تقي القمي 184
ثالثا:السيد محمد تقي الحكيم 187
ملخص الفصل الثالث 193
الفصل الرابع : آثار ونتائج مشروع التقريب في الوسط الإسلامي 195
مقدمة 196
المبحث الأول : الاثار والنتائج الإيجابية 197
أولاً-المكاتبات بين الشيخ سليم البشري والسيد شرف الدين العاملي 197
ثانيا-فتوى الشيخ شلتوت بجواز التعبد بالمذاهب الخمسة 201
ثالثا-تأسيس دار التقريب بين المذاهب 205
الإنجازات الثقافية لدار التقريب: 209
رابعا: بروز فكرة التقريب والوحدة الإسلامية في اوساط المسليمن 209
المبحث الثاني : ردود الفعل السلبية 212
أولا-اشتداد حملات الوهابية على الشيعة 212
ثانيا-التفات الاحتلال البريطاني الى قوة المرجعية الشيعية في النجف الاشرف 216
المبحث الثالث : أهم تجارب التقريب العصرية التي أفادت من جهود العلماء السابقين 219
أولا:مشروع التقريب في الجمهورية الاسلامية 219
ثانيا: المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني في العراق 223
ثالثا : الشيخ محمد مهدي شمس الدين في لبنان 230
ملخص الفصل الرابع 233
الخاتمة 234
النتائج 235
ملحق الصور والوثائق 240

النتائج

تعد الدعوة إلى الوحدة بين المسلمين فريضة دينية وضرورة بشرية، لهذا فإن الهاجس الأول الذي يؤرق مضاجع المفكرين والمثقفين هو إرساء قواعد هذه الوحدة، وإيضاح المعايير والمبادئ التي تقوم عليها، ووضع آليات لتقليل الخلاف بين فئات المجتمع الإسلامي، وغرس قيم الولاء للأمة الإسلامية، ذلك الأصل الذي يجب أن تتمحور حوله كافة روافد الفكر والعمل الإسلامي.
لقد كان لمصالح الحكم والسلطان الدور الكبير في الحالة الطائفية على صعيد العالم الإسلامي قبل هذا القرن وكانت تقتضي إشعال نيران الطائفية، كما حدث إبان النزاع بين الدولتين العثمانية والصفوية.

وفي غضون ذلك كان لعلماء الأمة دور كبير في مواجهة الحالة الطائفية وتحويلها إلى حالة تقريب وتفاهم، والقرن الماضي أثبت هذه الحقيقة على صعيد الإثارات الطائفية وعلى صعيد التقريب.

وبعد البحث في حقبة زمنية كان تعاني من تلك الاثارات وتعيش الامة فيها واقعين؛ الاحتلال والتفرقة، فكان لعلماء النجف الاشرف في الحوزة العلمية النجفية من تلامذة الشيخ الاصفهاني موطيء قدم شريفة في تحقيق شيء من الإصلاح للامة الإسلامية. توصل البحث عن جهودهم الى مجموعة من الاستنتاجات والنتائج وأهمها :

1- التقريب ليس معناه ان يترك اتباع كل مذهب ما يعتقدون به ليندمجوا في المذهب الآخر، بل يعني في معناه العام التعايش وتحقق الأمن المجتمعي، فهو يهدف الى تعزيزاوتقوية الروابط بين الفئات المختلفة في توجهاتها الفقهية أو العقدية والعيش بأسلوب احترام الاخر والتعايش معه بسلام من دون حقد او ضغينة او احتراب .

2- كانت هناك عوامل وخلفيات ثقافية وفكرية لنهضة التقريب ومن أهمها ( النزاع الطائفي – التدخل الأوربي في شؤون الامة الإسلامية-بدايات الخطر الوهابي على الامة الإسلامية ) ، وكذلك كانت هناك عوامل وخلفيات إجتماعية وسياسية تلخصت بـاتباع سياسة فرق تسد من قبل العثمانيين والانجليز بعدهم، والعامل الآخر انتشار المد الوهابي في تلك الفترة الذي هدد بناء الامة الفكري والثقافي والاجتماعي الموحد .

3- كان للمرجع الديني الشيخ الاصفهاني المعروف بشيخ الشريعة مشاركات في قضايا الجهاد الإسلاميّ التي عاصرها، سواء التي تخص البلاد الإسلامية عامة او التي تخص العراق، وقد اتخذت خطاباته وتوجيهاته اشكالا متعددة، كالبيانات المشتركة، والفتاوى والرسائل وغيرها من الوسائل التي تؤكد موقفه .
4- طرح المشروع الإسلامي الكبير للتعايش بين المسلمين عبر التقريب والوحدة فيما بينهم يساهم بشكل غير مباشر على إزالة الحالة الطائفية في العالم الإسلامي، له الدور الكبير في التقريب بين المذاهب الاسلامية. ومن أهم المراجع الذين تصدوا لهذا المشروع وأهتموا بحركة التقريب بين المذاهب الإسلامية في بدايات القرن العشرين تلامذة شيخ الشريعة من مراجع حوزة النجف الاشرف – محل البحث-، وعملياً كان لجهودهم الاثر الكبير في تحقيق شيء من هذا التقارب بين المسلمين في تلك الفترة.
5- استنتج البحث من خلال استقرائه للجهود التقريبية لتلامذة شيخ الشريعة ان جهودهم التقريبية أنصبت على مستويين، نظري وعملي، والأول يهتم ببيان الوحدة الحقيقية التي يجب ان تتجه لها الامة، وهي ما أسميناه في هذا البحث بـ( الوحدة العقائدية)، أو ما سُمي بمشروع «إسلام بلا مذاهب»، والذي يجعل المرجعية الوحيدة للمسلمين ( القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام ).
6-إن الوحدة العقائدية إضافة إلى استحالتها فهي لاتخدم التراث الاسلامي، فالمذاهب إذا أخذناها بالمنظار العلمي يشكل كل منها جهداً اجتهادياً عمل على تنظيره وإثرائه المتكلمون والفقهاء والمفسرون والفلاسفة، ولا فائدة من مصادرة كل هذه الجهود العلمية الجبارة. من هنا لابد أن يفكر دعاة الوحدة والتقريب في التفاهم والتعارف بين أصحاب المذاهب ويركزوا على المشتركات، ويجعلوا العلم ديدنهم والحقيقة هدفهم والحوار سبيلهم،وهو المستوى الثاني العملي من الوحدة والذي اسميناه في هذا البحث بـ( الوحدة الاجتماعية والسياسية).

7- بعد ان تبين صعوبة بل استحالة تحقيق الوحدة العقائدية كانت اغلب جهودهم قدس الله اسرارهم وجزاهم عن الإسلام خير الجزاء، تصب على تحقيق الوحدة الاجتماعية التعايشية والوحدة السياسية في اتخاذ القرار المشترك باتجاه العدو المشترك، وكذلك التوحد في المصير المشترك، أملاً في ان تكون هاتان الوحدتان تمهدان الى الوحدة الكبرى اعني الوحدة العقائدية آجلا أو عاجلا .

8- الملاحظ ان الحركة الاصلاحية لتلامذة شيخ الشريعة – وهو من قادة ثورة العشرين والمراجع العظام للشيعة في النجف الاشرف- كانت تعتبر القضية الفلسطينية القضية المحورية الأساسية انطلاقا من ثوابت الإسلام، ولذا لم يقصروا في ان يقدموا كل مايستيطعون من جهود في هذا المجال ،وقد تنوعت بين فتاوى الجهاد والبيانات والنداءات للمسلمين ولقاءات بالمجاهدين الفلسطيني وتقديم كل انواع الدعم المعنوي.

9-كان لحركة التقريب نتائج ايجابية وردود فعل سلبية، تمثلت أهم النتائج الايجابية بـ(المكاتبات بين الشيخ سليم البشري والسيد شرف الدين العاملي -فتوى الشيخ شلتوت بجواز التعبد بالمذهب الامامي – تأسيس دار التقريب بين المذاهب الإسلامية- أمامة الجماعة للمسلمين من قبل السيد شرف الدين والشيخ كاشف الغطاء) ، وأما ردود الفعل السلبية فتمثلت بـ ( إشتداد الحملات الوهابية والتفات الاستعمار الإنكليزي الى خطر المرجعيات الشيعية .

10- حيث ادرك البريطانيين الخطر الكبير لعلماء الشيعة والمرجعية الدينية في النجف الاشرف على نحو الخصوص، وادركوا أيضا ان هذا الخطر يتمحور في نقطيتين رئيسيتين :
الأولى: القدرة الكبيرة على تحريك الشارع والسيطرة عليه ولم شمله عند المواقف الصعبة، وذلك بسبب الولاء والانصياع المنقطع النظير للجماهير والنخب لهذه المرجعية.
الثانية: الموقف المبدئي للمرجعية الذي لايقبل المساومة بضرورة التوحد ونبذ التفرقة بين المسلمين، وعدم المداهنة في ذلك على حساب الإسلام ومبادئه.

11- خرج البحث بنتيجة مهمة وهي إن هناك مشتركات عامة في العمل التقريبي لتلامذة شيخ الشريعة وقد تجسدت بأمور عديدة :
الاهتمام بالعلوم التي تعود بالنفع على المسلمين .
الدعوة الى الحوار بالحكمة والموعظة الحسنة، وإعتماد الخطاب والأسلوب الهادي الوحدوي البعيد عن لغة التجريح والتنفير
التركيز على عدم التهاون في احتلال البلاد الإسلامية ووجوب الدفاع عن بلاد الإسلام .
الدعوة الى توحيد الكلمة والمبادرة الى تاليف شتات الامة الاسلامية وجمع كلمتها.
الدعوة الى عدم نشر التراث التفريقي الذي يؤدي الى الفرقة وتمزيق الامة والتحذير من بعض الذين يدعون العلم ويعملون على نشر هذا التراث التفريقي.
-كشف الحقائق ورفع الشبهات لسد الطريق امام المتربصين بوحدة الامة الإسلامية.
الدعوة الى الانفتاح على الاخر عبر الاطلاع على كتب المسلمين كافة وعدم حصر الاطلاع بكتب فرقة او طائفة بعينها دون غيرها.
اعتماد المنهجية الصحيحة عن طريق الاستدلال بثوابت الاسلام وبديهياته وعدم تحميل النصوص الاسلامية تاؤيلات وتقولات ليست موجودة .
ادانة التكفير ونبذه وتحذير الامة من مخاطره والرد على أفكار المكفرين ، وهو البلاء الذي ابتليت به الامة الاسلامية والخنجر الذي سدد الى صميم قلبها .
12- ان جهود خريجوا النجف ودورهم في إشاعة التقريب والوحدة الإسلامية قد هيأت الأرضية لتوسع هذه الجهود في الوقت الراهن تمثلت بمشاريع تقريبية متعددة، ومن ابرزها مشروع التقريب يين المذاهب الاسلامية بمختلف مؤسساته كمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية.

التوصيات
خرجت هذه الرسالة بنتيجة مهمة اخرى، وهي ضرورة دراسة بعض العناوين التي لم تغطها وتوصي الباحثين وتلفت انظارهم الكريمة اليها، ومن اهم هذه العناوين:
المواجهة الحضارية للحوزة العلمية النجفية للمحافظة على وحدة الامة الاسلامية ابان الاحتلال الانكليزي (دراسة تاريخية في الفكر وآليات التطبيق) .
1) الفكر التقريبي للامام السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي دراسة في الاسس النظرية والتطبيقات العملية.
2) القضية الفلسطينية في فكر الامام السيد محسن الحكيم واثرها في التقريب بين المذاهب.
3) دار التقريب بين المذاهب الاسلامية في القاهرة (الاهداف والانجازات والمعوقات ).
4) المشروع التقريبي للجمهورية الاسلامية في ايران بين الطموح والواقع (دراسة للمنجز والصعوبات).
5) الفكر التقريبي في المناهج التدريسية وكتب الفقه المقارن في الحوزة العلمية النجفية
6) دراسات التقريب بين المذاهب في الكتب والمجلات النجفية .
7) الرسائل التقريبية بين علماء النجف الاشرف والازهر الشريف ( دراسة وتحليل ).
8) دور علماء الشيعة في التقريب بين المذاهب الإسلامية في عهد الدولة العثمانية.

 

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *